اعلنت شركة “موزيلا”بعد إطلاق الإصدار الجديد من متصفح فايرفوكس والذي يحمل الرقم 11، عن خططها للعام 2012 وما تحويه من مفاجآت للمستخدمين.
وكانت قد ضمنت بعض مشاريعها المستقبلية في الإصدارات السابقة كـ “فايرفوكس” 10 و 11، مثل حل المشاكل مع الإضافات القديمة التي لم تعد تعمل أو تتوافق مع الإصدار الحديث من المتصفح، كما أصبح ممكناً بدءاً من الإصدار 11 مزامنة الإضافات عبر عدة أجهزة كمبيوتر متصلة ببعضها.
ومن أبرز ما ستعمل عليه “موزيلا” في متصفحها الشهير العام الحالي هو “التحديثات الصامتة”، حيث أن المتصفح سيتم تحديثه تلقائياً في الخلفية وبدون الحاجة لتدخل المستخدم. وهذا ما سنشهده بدءاً من “فايرفوكس” 13.
وتخطط “موزيلا” على أن يكون “فايرفوكس” قادراً على مشاركة الروابط والتحديثات مع مختلف شبكات التواصل الإجتماعي مباشرة من المتصفح.
وكانت قد ظهرت سابقاً منتجات تعمل على تكامل شبكات التواصل الإجتماعي مع بعضها عبر المتصفح، لكنها لم تستطع أن تحقق إنتشاراً جيداً.
وكانت “موزيلا” قد عملت على تسريع وتيرة التحديثات في نسخ فايرفوكس وذلك لمواكبة المنافسة الشرسة مع “إنترنت اكسبلورر” و “غوغل كروم”.
وكانت قد ضمنت بعض مشاريعها المستقبلية في الإصدارات السابقة كـ “فايرفوكس” 10 و 11، مثل حل المشاكل مع الإضافات القديمة التي لم تعد تعمل أو تتوافق مع الإصدار الحديث من المتصفح، كما أصبح ممكناً بدءاً من الإصدار 11 مزامنة الإضافات عبر عدة أجهزة كمبيوتر متصلة ببعضها.
ومن أبرز ما ستعمل عليه “موزيلا” في متصفحها الشهير العام الحالي هو “التحديثات الصامتة”، حيث أن المتصفح سيتم تحديثه تلقائياً في الخلفية وبدون الحاجة لتدخل المستخدم. وهذا ما سنشهده بدءاً من “فايرفوكس” 13.
وتخطط “موزيلا” على أن يكون “فايرفوكس” قادراً على مشاركة الروابط والتحديثات مع مختلف شبكات التواصل الإجتماعي مباشرة من المتصفح.
وكانت قد ظهرت سابقاً منتجات تعمل على تكامل شبكات التواصل الإجتماعي مع بعضها عبر المتصفح، لكنها لم تستطع أن تحقق إنتشاراً جيداً.
وكانت “موزيلا” قد عملت على تسريع وتيرة التحديثات في نسخ فايرفوكس وذلك لمواكبة المنافسة الشرسة مع “إنترنت اكسبلورر” و “غوغل كروم”.